عن رواية بيت الحب

عدد القراءات 189
0000-00-00

بقلم : خديجة القنواتي

"بيت الحب" ما أجمل هذا البيت وهل هناك اجمل من الحب . وابتدأت بالقراءة و اخذت اقلب الصفحات بشوق ولهفة وكلما غرقت في العيش مع رنا وسنا وندى وغادة و... و... وطريقة إدارة هذا البيت ومعاملة صاحبته لتلك الشابات الصديقات كلما تيقنت أن هذا البيت من بنات افكار الكاتبة وما هي إلا اضغاث احلام واتساءل هل هذا المشروع من أحلام اليقظة هل من الممكن بيت الحب هذا أن يتحقق وان نرى مثله في شامنا الحبيبة ليته يتحقق وليت الحب يسود العالم فتعمر القلوب بالمحبة والألفة والتسامح وتقديس الصداقة د.ريم استطعت بهذه المرويات أن تلقي الضوء على الكثير من عيوب المجتمع و ويلات الحرب والظلم الذي حاق بسوريا وما زال من الأشقاء والاعداء لن يمحى من ذاكرة الاجيال وليبقى تحرير فلسطين الهاجس الأول لنا جميعا

اقرأ أيضاً

أنا... لا أدري!!!
" ظمئ الشرق.... فيا شام " ...... آه !!!
رسالة للسيد(ثاباتيرو) رئيس وزراء إسبانيا
رد السيد( ثاباتيرو)على رسالتي
سلطان باشا الأطرش .... عذراً
إذا أردت أن تطاع فسل ما يستطاع
دروس مسفوحة!
من قرطاجة إلى بغداد
متحف للأمم المتحدة
"أتلانتيد"… القارة المفقودة !

ط¸ظ¹ط¸â€¦ط¸ئ’ط¸â€ ط¸ئ’ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·ع¾ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط·آ¥ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ§ط·ع¾ :