عن كتاب رسائل العمة آليس بولّو

عدد القراءات 171
0000-00-00

بقلم : خديجة القنواتي

: "ثالوثها" السوري الغالي منصور الأطرش ، هند الشويري ، إميل الشويري في خمسينيات القرن العشرين. لله درك أيتها" العمة" آليس بولّو هل انت حقا" كنت تعيشين في هذا العالم ام في عالم آخر اسمه المدينة الفاضلة إذ لم تترك فضيلة واحدة إلا وتحليتِ بها؟ عدت إلى ماض خلا وتمنيت أن أدخل المدرج المليء بالطلاب وأحكي لهم عن هذه الإنسانة الذي فاض قلبها حبا" صادقا" لسورية ولدمشق وعن دفاعها عن البؤساء على الأرض والظلم الذي يقع عليهم وعلى حبها الصافي لأصدقائها الثلاث والذين اعتبرتهم أولادها فلم تأل جهدا" في تقديم النصح إن كان في دراستهم الجامعية أو في الأمور الحياتية الأخرى كالزراعة والسياسة. وكانت تشعر بحزن ومرارة على مستقبل سوريا التي يحيط بها الكلاب وينبحون عليها كما نرى في أيامنا هذه. عندما تعرفنا عليك أيتها العمة الفاضلة ازدادت ثقتنا بأن الدنيا لاتزال بخير. فشكرا" لك دكتورة ريم وللثالوث السوري الغالي الذي كان وسيبقى الوجه المشرّف لسوريا.

اقرأ أيضاً

أنا... لا أدري!!!
" ظمئ الشرق.... فيا شام " ...... آه !!!
رسالة للسيد(ثاباتيرو) رئيس وزراء إسبانيا
رد السيد( ثاباتيرو)على رسالتي
سلطان باشا الأطرش .... عذراً
إذا أردت أن تطاع فسل ما يستطاع
دروس مسفوحة!
من قرطاجة إلى بغداد
متحف للأمم المتحدة
"أتلانتيد"… القارة المفقودة !

ط¸ظ¹ط¸â€¦ط¸ئ’ط¸â€ ط¸ئ’ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·ع¾ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط·آ¥ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ§ط·ع¾ :